لم يعد رجال التربية ينظرون إلى المكتبة المدرسية على أنها مجرد مرفق عادي من مرافق المدرسة بل أصبحوا ينظرون إليها على أنها مرفق أساسي وهام لا يمكن الاستغناء عنه في المدرسة العصرية خاصة بعد أن تحولت إلى مراكز مصادر تعلم تحوي العديد من أوعية المعلومات وذلك لما لها من دور بالغ الأهمية في التكوين الثقافي والتربوي للطلاب